منقول
»وعلان« ومسامير »قلاف« و3 حبات »خنيفر« و10 غرامات »زنيفر« وتيس »وليد« لم ينفعوني في فك النحس
مقترض : حاشتني »الحويلة« والآن »أسيل« ممتلكاتي
بقلم نبيل الخضر:
بكى المقترض نصف ساعة أمام مكتب أحد النواب، فكسر خاطر سكرتيره، فخرج وطلب منه ان يكتب عريضة للنواب يشكو حاله، فقال المقترض: لو سمحت أعطني »رولا« طويلا من الورق.. أمسك القلم وكتب التالي: أنا عربي من بني »عدنان« عشت بفيللا كبيرة في »سلوى«، ألعب بالفلوس لعب، لما خسرت ذهب »السلطان« وعشت الفقر، فاقترضت من بنك كنت أظنه »عادل«، قرأت الشروط ووجدت أمرها »هايف« وبإمكاني تعويض كل ما خسرته، واستغربت كيف انا الإنسان »الراشد« أصبت بـ»الحويلة« فلم أقرأ ما بين السطور ووقعت بالفخ.. و»العدوة« التي أصابت البعض وصلتني وأصبحت من المطلوبين والملاحقين، ولما اشتكيت عند مستشار مصري وشّه »سعد« قال ان الجهة التي اقترضت منها ليست »معصومة« من الخطأ ولكن القانون لا يحمي المغفلين، أصبت بـ»الزلزلة« التي هزت كياني وعرفت أنني مو »ناجي«، وانني بعد ان كنت »مرزوق« و»غانم« أصبحت مطاردا من »عسكر« الدولة، ولقب الحوت الذي كانوا يطلقونه علي صار »نملان«، بعد ان كنت أظن ان عمري كعمر »شعيب« أصبحت أعد أيامي خوفا من »بورمية«، في السجن ولأنني »مسلّم« أمري الى الله كتبت تظلما فقالوا: كلامك »خرافي«، اذهب الى شيخ دين اسمه »علي« ليقرأ عليك، ادخلني عليه مساعده »حسين« ليفك النحس، وبعد ان قرأ علي قال: أنت رجل »صالح« لكنك محسود، هات منقار الديك »الرومي«، وسأكشف لك العمل بعد الكورس »الصيفي« بالجامعة، ولأن الموعد بعيد ذهبت الى »الملا« ليقرأ علي، فقال: اذبح »وعلان« ووزعهما على الفقراء، وبعد »جمعان« راجعني.. ولأن الوقت قاتل ولا يمكنني الانتظار ذهبت الى دجال فقال: هات تيس »وليد« وصورة »بنيه« وخاتم من »الصواغ« ومسامير من »القلاف« و3 حبات »خنفور« و10 غرامات »زنيفر«، إن قرأت وصرت »صرعاوي« راح يتكلم الجن، اما ان صمدت فأنت »سعدون«.. خفت من ألاعيبه، فـ»المسلم« يعرف ربه وهو »حسن« الجوهر، ذهبت الى »المطوع« فقال لي: »السعدون« اللي يتعظ بأخطاء غيره، لا تفرد ريشك كـ»الطاحوس« اقصد الطاووس، فيدوسونك فتصبح »دويسان«.. »العمير« يركض ولا »مخلد« الا الله، والعمل الصالح »فيصل« بين الحق والباطل، اذهب لنائب »زاهد« وقل له انت خير »خلف« لخير سلف ولا تنحشونا من ديرتنا وتصبح »الهاجري« في بلاد الله، واذا سمعك استخر ربك واطلب »مزيد« من المال، وان دارت الأمور عليك قل: سوف »أسيل« ما تبقى لي من ممتلكاتي لأعيش، وسيعوضك الله في »روضان« الجنة.
»وعلان« ومسامير »قلاف« و3 حبات »خنيفر« و10 غرامات »زنيفر« وتيس »وليد« لم ينفعوني في فك النحس
مقترض : حاشتني »الحويلة« والآن »أسيل« ممتلكاتي
بقلم نبيل الخضر:
بكى المقترض نصف ساعة أمام مكتب أحد النواب، فكسر خاطر سكرتيره، فخرج وطلب منه ان يكتب عريضة للنواب يشكو حاله، فقال المقترض: لو سمحت أعطني »رولا« طويلا من الورق.. أمسك القلم وكتب التالي: أنا عربي من بني »عدنان« عشت بفيللا كبيرة في »سلوى«، ألعب بالفلوس لعب، لما خسرت ذهب »السلطان« وعشت الفقر، فاقترضت من بنك كنت أظنه »عادل«، قرأت الشروط ووجدت أمرها »هايف« وبإمكاني تعويض كل ما خسرته، واستغربت كيف انا الإنسان »الراشد« أصبت بـ»الحويلة« فلم أقرأ ما بين السطور ووقعت بالفخ.. و»العدوة« التي أصابت البعض وصلتني وأصبحت من المطلوبين والملاحقين، ولما اشتكيت عند مستشار مصري وشّه »سعد« قال ان الجهة التي اقترضت منها ليست »معصومة« من الخطأ ولكن القانون لا يحمي المغفلين، أصبت بـ»الزلزلة« التي هزت كياني وعرفت أنني مو »ناجي«، وانني بعد ان كنت »مرزوق« و»غانم« أصبحت مطاردا من »عسكر« الدولة، ولقب الحوت الذي كانوا يطلقونه علي صار »نملان«، بعد ان كنت أظن ان عمري كعمر »شعيب« أصبحت أعد أيامي خوفا من »بورمية«، في السجن ولأنني »مسلّم« أمري الى الله كتبت تظلما فقالوا: كلامك »خرافي«، اذهب الى شيخ دين اسمه »علي« ليقرأ عليك، ادخلني عليه مساعده »حسين« ليفك النحس، وبعد ان قرأ علي قال: أنت رجل »صالح« لكنك محسود، هات منقار الديك »الرومي«، وسأكشف لك العمل بعد الكورس »الصيفي« بالجامعة، ولأن الموعد بعيد ذهبت الى »الملا« ليقرأ علي، فقال: اذبح »وعلان« ووزعهما على الفقراء، وبعد »جمعان« راجعني.. ولأن الوقت قاتل ولا يمكنني الانتظار ذهبت الى دجال فقال: هات تيس »وليد« وصورة »بنيه« وخاتم من »الصواغ« ومسامير من »القلاف« و3 حبات »خنفور« و10 غرامات »زنيفر«، إن قرأت وصرت »صرعاوي« راح يتكلم الجن، اما ان صمدت فأنت »سعدون«.. خفت من ألاعيبه، فـ»المسلم« يعرف ربه وهو »حسن« الجوهر، ذهبت الى »المطوع« فقال لي: »السعدون« اللي يتعظ بأخطاء غيره، لا تفرد ريشك كـ»الطاحوس« اقصد الطاووس، فيدوسونك فتصبح »دويسان«.. »العمير« يركض ولا »مخلد« الا الله، والعمل الصالح »فيصل« بين الحق والباطل، اذهب لنائب »زاهد« وقل له انت خير »خلف« لخير سلف ولا تنحشونا من ديرتنا وتصبح »الهاجري« في بلاد الله، واذا سمعك استخر ربك واطلب »مزيد« من المال، وان دارت الأمور عليك قل: سوف »أسيل« ما تبقى لي من ممتلكاتي لأعيش، وسيعوضك الله في »روضان« الجنة.
» mr bean-(PM GAIPO)
» Mr.Bean Best
» فــلــم مستر بــن
» فيلم الانثى والذئاب ميرفت امين
» فيلم الشيطان امراة
» فيلم امرأة وخمسة رجال
» فيلم لا تراجع و لا إستسلام
» فلم جنون الحياة كامل