تاريخ الأيكيدو
الأيكيدو لعبة يابانية تم تطويرها مع بداية هذا القرن على يد (Morihei Ueshiba) (1883-1969) والمعروف الآن باسم (O-Sensei) بمعني الأستاذ المبجل، نشأت اللعبة أساسا لنشر السلام والمحبة بين الناس، فلم يكن الغرض منها مهاجمة الآخرين بل الدفاع والدفاع فقط. لذا فلا يمكن أن يكون للعبة بطولات دولية حيث لا توجد بها حركات هجومية، وتعتمد أساسا على هجوم الخصم واندفاعه نحوك، وقد تم تطوير اللعبة بعد ذلك على يد ابن الأستاذ المبجل (Doshu Kisshomaru Ueshiba ) الذي يعتبر الأستاذ الثاني للعبة الأيكيدو والمتوفى عام 1999 ثم على يد ابنه Moriteru Ueshiba الذي يقوم حاليا برعاية اللعبة لتحقيق جده الأستاذ المبجل لنشر اللعبة عالميا كما كان يتمني.الأيكيدو والسينما.. الهدف ليس العنفلمع اسم الأيكيدو كلعبة قتالية في السنوات الأخيرة نتيجة ظهور أفلام ستيفن سيجال أحد أبطال هذه اللعبة الدفاعية، وبالرغم من مساهمة السينما في نشر وشهرة تلك اللعبة بين جمهور الشباب فأفلام ستفين سيجال على سبيل المثال تحتل المركز الثاني بين أقوى أفلام العنف في السينما الأمريكية، فإنها أضافت مفاهيم سلبية لهذا الفن الجميل، فقد أصبح مرادفا للعنف وأصبح يطلق عليه أسلوب كسر العظام، ولم تفلح السينما في توصيل المعاني الجميلة للعبة الأيكيدو كفن راق وليس مجرد طريقة للتغلب على الآخرين.لكن الأيكيدو تم استخدامه كأسلوب قتال من قبل رجال الجيش والشرطة والحراسات الخاصة على وجه الخصوص، ولفت انتباه الكثير من الشباب لبساطته وعدم احتياجه للياقة بدنية عالية وتمرينات قاسية مما يجعله أسلوبا دفاعيا ناجحا للبنات والشباب على حد السواء، إلى جانب أنه أكثر عملية في مواجهة مواقف الشارع التي قد تصادف أيا منا، وتكون في هذه الحالة في حاجة شديدة للدفاع عن نفسك أو أحد أفراد أسرتك أو أصدقائك، فثق تماما أن الأيكيدو هو الأفضل في مثل هذه الحالة.
أربع نقاط ضعيفةليس الغرض من التدريب على الأيكيدو العنف، فللعبة فوائد كثيرة نفسية وعضوية، فكما أنها تقوي الشخصية وتجعلك أكثر مسئولية على مواجهة المواقف الصعبة فإنها تمتعك بحالة من الهدوء النفسي والاتزان، فالغرض ليس العنف وهزيمة الآخرين لكن التعلم ممن حولك وتشغيل العقل وتنمية القدرات.في بساطة فالأيكيدو يعتمد على الهدوء أساسا واستغلال نقاط الخصم، فأي ضربة يقوم بها الخصم يوجد بها أربع نقاط ضعف: النقطة الأولى: أثناء خروج الضربة تكون الضربة أضعف ما يكون ويمكن في هذه الحالة استعمال خفة الحركة ووضع الخصم في وضعية الكسر. أما النقطة الثانية والثالثة: فتكون أثناء خروج الضربة فيمكن تحويل اتجاه الضربة إلى اليمين أو اليسار واتخاذ وضعية الكسر وفي هذه الحالة تستخدم قوة الخصم في ضربه، أما النقطة الرابعة والأخيرة: فبعد وصول الضربة فالضربة في آخر نقطة لها تكون أضعف ما يكون بشرط تفادي الضربة بالطبع، وهناك يمكن استغلال ذلك الضعف مع اندفاع الخصم في اتخاذ وضعية الكسر، ويمكن متابعة تلك الحركات من خلال لقطات الفيديو الملحقة مع الموضوع.الأيكيدو يعني التفكير الإيجابيتلخيصا لمعنى فن الأيكيدو يمكن أن نقول إن الأيكيدو هو التدريب على التفكير الإيجابي ليس فقط أثناء الاشتباك ولكن في كافة أمور الحياة؛ فأثناء الاشتباك فكر دائما فيما سوف تفعله لا فيما سوف يفعله بك الخصم، وتذكر دائما مبدأ الأربع النقاط الضعيفة في أي ضربة، وتذكر دائما الأسلوب الذي تعلمته للتخلص من كافة أنواع الضربات سواء كانت باليد أو بآلة حادة، وليس الأمر فقط مقصورا على الاشتباك ولكن حتى في مواجهة مشاكل الحياة بصفة عامة، فيجب ان تقابل المشاكل بهدوء، وفكر دائما فيما ينفع، وفكر دائما بإيجابية للوصول إلى أحسن النتائج حتى لو كانت الظروف أسوأ ما يمكن.وفي النهاية يمكن تلخيص فلسفة الأيكيدو في أنه: كل تفكير إيجابي. فكل عمل نافع يمكن أن نعتبره أيكيدو.
الأيكيدو لعبة يابانية تم تطويرها مع بداية هذا القرن على يد (Morihei Ueshiba) (1883-1969) والمعروف الآن باسم (O-Sensei) بمعني الأستاذ المبجل، نشأت اللعبة أساسا لنشر السلام والمحبة بين الناس، فلم يكن الغرض منها مهاجمة الآخرين بل الدفاع والدفاع فقط. لذا فلا يمكن أن يكون للعبة بطولات دولية حيث لا توجد بها حركات هجومية، وتعتمد أساسا على هجوم الخصم واندفاعه نحوك، وقد تم تطوير اللعبة بعد ذلك على يد ابن الأستاذ المبجل (Doshu Kisshomaru Ueshiba ) الذي يعتبر الأستاذ الثاني للعبة الأيكيدو والمتوفى عام 1999 ثم على يد ابنه Moriteru Ueshiba الذي يقوم حاليا برعاية اللعبة لتحقيق جده الأستاذ المبجل لنشر اللعبة عالميا كما كان يتمني.الأيكيدو والسينما.. الهدف ليس العنفلمع اسم الأيكيدو كلعبة قتالية في السنوات الأخيرة نتيجة ظهور أفلام ستيفن سيجال أحد أبطال هذه اللعبة الدفاعية، وبالرغم من مساهمة السينما في نشر وشهرة تلك اللعبة بين جمهور الشباب فأفلام ستفين سيجال على سبيل المثال تحتل المركز الثاني بين أقوى أفلام العنف في السينما الأمريكية، فإنها أضافت مفاهيم سلبية لهذا الفن الجميل، فقد أصبح مرادفا للعنف وأصبح يطلق عليه أسلوب كسر العظام، ولم تفلح السينما في توصيل المعاني الجميلة للعبة الأيكيدو كفن راق وليس مجرد طريقة للتغلب على الآخرين.لكن الأيكيدو تم استخدامه كأسلوب قتال من قبل رجال الجيش والشرطة والحراسات الخاصة على وجه الخصوص، ولفت انتباه الكثير من الشباب لبساطته وعدم احتياجه للياقة بدنية عالية وتمرينات قاسية مما يجعله أسلوبا دفاعيا ناجحا للبنات والشباب على حد السواء، إلى جانب أنه أكثر عملية في مواجهة مواقف الشارع التي قد تصادف أيا منا، وتكون في هذه الحالة في حاجة شديدة للدفاع عن نفسك أو أحد أفراد أسرتك أو أصدقائك، فثق تماما أن الأيكيدو هو الأفضل في مثل هذه الحالة.
أربع نقاط ضعيفةليس الغرض من التدريب على الأيكيدو العنف، فللعبة فوائد كثيرة نفسية وعضوية، فكما أنها تقوي الشخصية وتجعلك أكثر مسئولية على مواجهة المواقف الصعبة فإنها تمتعك بحالة من الهدوء النفسي والاتزان، فالغرض ليس العنف وهزيمة الآخرين لكن التعلم ممن حولك وتشغيل العقل وتنمية القدرات.في بساطة فالأيكيدو يعتمد على الهدوء أساسا واستغلال نقاط الخصم، فأي ضربة يقوم بها الخصم يوجد بها أربع نقاط ضعف: النقطة الأولى: أثناء خروج الضربة تكون الضربة أضعف ما يكون ويمكن في هذه الحالة استعمال خفة الحركة ووضع الخصم في وضعية الكسر. أما النقطة الثانية والثالثة: فتكون أثناء خروج الضربة فيمكن تحويل اتجاه الضربة إلى اليمين أو اليسار واتخاذ وضعية الكسر وفي هذه الحالة تستخدم قوة الخصم في ضربه، أما النقطة الرابعة والأخيرة: فبعد وصول الضربة فالضربة في آخر نقطة لها تكون أضعف ما يكون بشرط تفادي الضربة بالطبع، وهناك يمكن استغلال ذلك الضعف مع اندفاع الخصم في اتخاذ وضعية الكسر، ويمكن متابعة تلك الحركات من خلال لقطات الفيديو الملحقة مع الموضوع.الأيكيدو يعني التفكير الإيجابيتلخيصا لمعنى فن الأيكيدو يمكن أن نقول إن الأيكيدو هو التدريب على التفكير الإيجابي ليس فقط أثناء الاشتباك ولكن في كافة أمور الحياة؛ فأثناء الاشتباك فكر دائما فيما سوف تفعله لا فيما سوف يفعله بك الخصم، وتذكر دائما مبدأ الأربع النقاط الضعيفة في أي ضربة، وتذكر دائما الأسلوب الذي تعلمته للتخلص من كافة أنواع الضربات سواء كانت باليد أو بآلة حادة، وليس الأمر فقط مقصورا على الاشتباك ولكن حتى في مواجهة مشاكل الحياة بصفة عامة، فيجب ان تقابل المشاكل بهدوء، وفكر دائما فيما ينفع، وفكر دائما بإيجابية للوصول إلى أحسن النتائج حتى لو كانت الظروف أسوأ ما يمكن.وفي النهاية يمكن تلخيص فلسفة الأيكيدو في أنه: كل تفكير إيجابي. فكل عمل نافع يمكن أن نعتبره أيكيدو.
» mr bean-(PM GAIPO)
» Mr.Bean Best
» فــلــم مستر بــن
» فيلم الانثى والذئاب ميرفت امين
» فيلم الشيطان امراة
» فيلم امرأة وخمسة رجال
» فيلم لا تراجع و لا إستسلام
» فلم جنون الحياة كامل